الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: المؤتلف والمختلف
أما: .رُخَيْلَة: .رُخَيْلَة بن ثَعْلَبة بن خالد بن ثَعْلَبة بن عامر بن بياضة: .ومسعود بن رُخَيْلَة بن عائذ الأَشْجَعيّ: وأمَّا: .زُجْلَة: .فامرأة من أهل الشَّام: .وزُجلة بنت مَنْظُور بن زَبَّان بن سَيَّار الفَزَارِيّ: وأمَّا: .رِجْلَة: رِجْلَة بنت أبي صَعْب: أمّ هَيْصَم بن أبي صعب بن عَمْرو بن قَيْس، من بني سامة بن لُؤَيّ. .باب رَزِين وزُرَيْر وزَرِير وزَرِّين: .رَزِين: .رَزِين بن عبيد: حَدَّثَنا علي بن إبراهيم، حَدَّثَنا مُحمَّد بن سُلَيْمان بن فارس، حَدَّثَنا البُخَاريّ، حَدَّثَنا يَحْيى بن آدم سمع إِسْرَائيل، عن أبي إِسْحَاق، عن رَزِين بن عبيد، عن ابن عَبَّاس: الوسطى العصر. .رَزِين بن بياع الأنماط: حَدَّثَنا ابن مَخْلَد، حَدَّثَنا عَبَّاس قال: سَمِعتُ يَحْيى يقول: رَزِين بياع الأنماط هو رَزِين الرمان، رَوَى عنه سُفْيان الثَّوْريّ، وأبو نُعيم. .رَزِين بن حبيب الجهني التمار: روى عنه وَكِيع، وأبو نعيم، وعبيد الله يعد في الكوفيين. .رَزِين الأَعْرج: .سَلاَّم بن رَزِين: .الأعجف بن رَزِين: .أبو رَزِين العقيلي لقيط بن عامر بن المنتفق: .أبو رَزِين ثابت بن نافع: حَدَّثني أبو أحمد المَادْرَائي، عن أبي عُمَر الكِنْدي في تابعي أهل مصر. .رَزِين بن أنس: حَدَّثَنا علي بن عَبد الله بن مُبشر، حَدَّثَنا علي بن أحمد الجواربي، حَدَّثَنا فهد بن عَوْف أبو ربيعة، حَدَّثَنا نائل بن مطرف السلمي، حَدَّثني أبي، حَدَّثني جدي رزين بن أنس قال: «أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم لما ظهر الإِسْلاَم فقلت: يا رسول الله إن لنا بئرا بالدثينة وقد خفنا أن يغلبنا عليها من حولنا، قال: فكتب لي كتابا، بسم الله الرَّحْمن الرحيم من مُحمَّد رسول الله، أما بعد فإن لهم بئرهم إن كان صادقا ولهم دراهم إن كان صادقا. قال: فما قاضينا به إلى أحد من قضاة المدينة إلا قضوا لنا به» فإن في هجاء كان في كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كون وتهجاه لنا أبو ربيعة كون. .رَزِين بن عَمِيت بن وداع بن الداع: .أبو رَزِين الأَسَدِيّ: .أبو رَزِين: حَدَّثَنا علي بن عبيد، حَدَّثَنا أحمد بن زُهَير، حَدَّثَنا هارون بن معروف، حَدَّثَنا ضمرة، عن رجاء بن أبي سلمة، عن أبي رَزِين قال: سَمِعتُ الزُّهْريّ يقول: أعيا الفقهاء وأعجزهم أن يعرفوا ناسخ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم من منسوخه. وأمَّا: .زُرَيْر: .فعَبد الله بن زُرَيْر الغافقي: وأمَّا: .زَرِير: .فسلم بن زَرِير أبو يُونُس: حَدَّثَنا ابن مَخْلَد، حَدَّثَنا عَبَّاس قال: سَمِعتُ يَحْيى يقول: سلم بن زرير أبو يُونُس. وأمَّا: .زَرِّين: .أحمد بن مُحمَّد الرملي يلقب زَرِّين: .باب رَيْث ورَيْب ورِبْث ورُبَث: .رَيْث: ريث بن غطفان. وأمَّا: .رَيْب: .رَيْب بن ربيعة بن عَوْف بن هلال بن شمخ بن فَزَارة: .ومالك بن الرَّيْب بن حَوْط: وأمَّا: .رِبْث: ربث مكسورة الراء ابن قاسط بن بهراء بن عَمْرو بن الحاف بن قُضَاعة. وأمَّا: .رُبَث: .رُبَث بن قاسط بن بَهْراء: .باب الرِّمَاح والرَّمَّاح: .الرِّمَاح بكسر الراء: عبيد بن الرِّمَاح وهم من بني معد بن عَدْنان: وهم رهط إبراهيم بن عربي الكناني. وفي إياد بن نِزَار: بلال الرِّمَاح بن مُحْرِز: صاحب دير الجماجم الذي قتل الفرس. وأمَّا: .الرَّمَّاح، بفتح الراء والتشديد: .عُمَر بن ميمون الرَّمَّاحي: حَدَّثَنا مُحمَّد بن إبراهيم بن نَيْروز، حَدَّثَنا مُحمَّد بن عبد الرَّحْمن بن غزوان أبو عَبد الله، حَدَّثَنا ابن الرَّمَّاح قاضي بلخ، عن كثير بن زياد أبي سَهْل البَصْريّ العتكي، عن عَمْرو بن عُثْمان بن يَعْلَى بن أُمَيَّة، عن أبيه، عن جده يَعْلَى بن أُمَيَّة صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « انتهينا مع النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم إلى مضيق السماء من فوقنا، والبلة من أسفلنا وحضرت الصَّلاَة فأمر المؤذن فأذن وأقام أو أقام بغير أذان، ثم تقدم النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم فصلى بنا على راحلته وصلينا خلفه على رواحلنا وجعل سجوده أخفض من ركوعه». .الرَّمَّاح بن مَيَّادة: وذكر ابن حبيب أن في كلب بن عدسة، وهي أم مَالِك بن الرماح والمشط، وهو عَوْف ابني عامر المذمم بن عَوْف بن بكر بن عَوْف بن عذرة بن زيد اللات بن رفيدة، كان طويل الرجلين فسمي الرَّمَّاح. ففي كلب بنو الرماح هذا. .باب الرَّئِيس والرَّبْتَس والرُّبَيْس: .رَئِيس: .رَئِيس بن سَعِيد بن كَثِير بن عُفَيْر المِصْرِيّ: وأمَّا: .الرَّبْتَس: الرَّبْتَس بن عامر بن حصن بن خرشة بن حية الطَّائِي: وفد على النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم. وأمَّا: .الرُّبَيْس: .ابن الرُّبَيْس: .باب الرَّوَّاغ والرُّوَاع: .الرَّوَّاغ: .أحمد بن الرَّوَّاغ بن برد بن نجيح أبو الحسن مِصْري: وأمَّا: .الرُّوَاع بضم الراء والتخفيف: .عباد بن زاهر أبو رواع: .باب رُبَيْح وزُنَيْح وزَبَنَّج: .رُبَيْح: .رُبَيْح بن عبد الرَّحْمن بن أبي سَعِيد الخُدْرِيّ: .ورُبَيْح: قال غير البُخَاريّ: هو رُبَيْح بن أبي راشد، أخو ربيع وجامع. حَدَّثَنا علي بن مُحمَّد بن عبيد، حَدَّثَنا أحمد بن أبي خَيْثَمة، حَدَّثَنا أبي، حَدَّثَنا جرير بن عبد الحميد، عن ربيح بن أبي راشد، عن ربيع بن أبي راشد، عن سعيد بن جبير: {إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَذِلَّةٌ} قال: هو جزاؤهم أن ينالهم غضب من ربهم وذلة. وزعم الشرقي بن القطامي: أنّ الصدف هو أسلم ومالك ذو جدن وربيح بنو زيد بن الحَضْرَمِيّ وإنما سموا الصدف لأنهم صدفوا فصاروا أعرابا وورث مَالِك وربيح الأرض وصاروا أهلها. وأمَّا: .زُنَيْج: .أبو غسان مُحمَّد بن عَمْرو الرَّازِي: وأمَّا: .زَبَنَّج: .باب رُكَيْن وزُكَيْر: .رُكَيْن: .رُكَيْن بن الربيع بن عميلة الفَزَارِيّ كُوفِيّ: .رُكَيْن بن عبد الأَعْلَى الضَّبِّي: حَدَّثَنا مُحمَّد بن مَخْلَد، حَدَّثَنا صالح بن أحمد، حَدَّثَنا عَلِيّ بن المَدِينيّ قال: سألت جريرا عن رُكَيْن الضَّبِّي الذي رَوَى عنه سُفْيان؟ فقال: قد رأيته هو رُكَيْن بن عبد الأَعْلَى ولم يكن ممن يؤخذ عنه الحديث، وكان عريفا لم يكن يرتفع بحديثه، كان مغفلا. وأمَّا: .زُكَيْر: .أبو زُكَيْر يَحْيى بن مُحمَّد بن قَيْس المديني: وأحمد بن زُكَيْر الحمراوي مِصْري، حَدَّثَنا عنه أبو طالب الحافظ وحمزة بن مُحمَّد الكناني. وأحمد بن يَحْيى بن زُكَيْر البزار مِصْري، يُحَدِّث عن عَبد الرَّحْمن بن خالد بن نجيح، وغيره آخر من حَدَّث عنه أبو الحُسَين بن المظفر ولم يكن أحمد هذا يرضا في الحديث. .أبو السمح عَبد الله بن السمح بن أسامة بن زكير: .مُحمَّد بن أبي زُكَيْر أبو عَبد الله: .باب رَسَن ورَسْن: .رَسَن: .الحارث بن أبي رَسَن. .رَسْن بسكون السين: في طيء: رَسْن بن عَمْرو بن عَمْرو بن الصامت. وفي الأَزْدِ: رَسْن بن عامر بن عَمْرو بن كَعْب بن الغطريف. .باب رُعَيْل ورَعِيل ورَعْبَل وزُغَيْل وزَغْبَل ودِعْبِل بالدال: .رُعَيْل: .الرُّعَيْل بن أبد بن الصَّدَف: أما: .رَعِيل بفتح الراء: وأمَّا: .رَعْبَل: .الرَّعْبَل بن عِصَام بن حِصْن بن حارثة بن عُلَيْص الشَّاعِر: وأمَّا: .زُغَيْل: .مُحمَّد بن الحَسَن بن زُغَيْل التمار البَصْريّ: وأمَّا: .زَعْبَل: .زَعْبَل بن الوليد بن عَبد الله بن أذنية بن كرار بن كَعْب: وأمَّا: .دِعْبِل: .دِعْبِل بن علي الخُزَاعِيّ الشَّاعِر: حَدَّثَنا أبو القَاسِم إِسْمَاعِيل بن علي بن علي بن رزين الخُزَاعِيّ، حَدَّثني أبي، حَدَّثني أخي دِعْبِل بن علي، عن مَالِك، عن أبي الزُّبَيْر، عن جابر، عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قال: «نعم الإدام الخل، وما افتقر أهل بيت عندهم الخل». قال: وسمعت مَالِك بن أنس يذكر، عن يَحْيى بن سعيد الأَنْصَاريّ، عن سعيد بن المُسَيَّب، عن علي بن الحُسَين، عن أبيه: «أنّ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم كان يتختم في يمينه». وقال: سَمِعتُ مَالِك بن أنس يحدث الرشيد قال: حَدَّثَنا صدقة بن سيار أبو مُحمَّد، حَدَّثَنا سعيد بن المُسَيَّب، عن أبي هُرَيْرة: «أنّ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم لم يزل يتختم في يمينه حتى قبض». .باب رِعْل وزَعِل وزِعْل: .رِعْل: .بنو رِعْل بن عَوْف بن امرئ القَيْس: فيما حَدَّثني القاضي أبو الطَّاهر، عن أبي عِمْران الجَوْنيّ، عن أبي عُثْمان المازني، عن أبي عبيدة: وأم مظعون بن عدي جدة جبير بن مطعم هي: فاختة بنت عَبَّاس بن عامر بن حبّي بن رِعْل بن عَوْف بن امرئ القَيْس بن بهيثة بن سليم بن مَنْصُور. وفي حديث أنس بن مَالِك: «أنّ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم قنت شهرا يدعو على رِعْل، وذكوان، وهم حَيَّان من بني سُلَيْم». وأمَّا: .الزَّعْل: .الزَّعْل بن صِيري بن يزيد بن كَعْب بن شَرَاحِيل بن عبد العُزَّى: .والزَّعِل بن عَمْرو بن حَيَّان بن جابر من بني سامة بن لُؤَيّ: وأمَّا: .زِعْل: .أبو الزِّعْل يزيد المُرَادِيّ: حَدَّثَنا عُمَر بن الحَسَن القاضي، حَدَّثَنا عُبَيْد بن كَثِير، حَدَّثَنا مُحمَّد بن جُنَيْد المقرئ، حَدَّثني مُعَاوية بن هشام، حَدَّثَنا الصباح بن يَحْيى، عن الحارث بن حَصِيرة، عن أبي الزِّعْل يزيد المُرَادِيّ، عن ابن عَبَّاس قال: قال عُمَر بن الخطاب: كان أبو بكر أسن المهاجرين. .والرَّيَّان بن الزِّعْل. .الزِّعْل بن كَعْب بن حُجَيَّة بن عَمْرو بن جُشَيْبَة بن المجزم من بني سامة بن لُؤَيّ. .باب الرَّمْدَاء والرَّبْذَاء: .الرَّمْدَاء: .أبو الرَّمْدَاء البلوي: وقال أبو حاتم السجستاني: إنما هي: العجل يعنون الأنطاع. قال أبو أحمد الحَسَن بن أحمد بن علي المَادْرَائي: حَدَّثني أبو عُمَر مُحمَّد بن يُوسُف الكِنْدي في كتاب الموالي قال: ومنهم أبو الرَّبْذَاء واسمه ياسر وأصحاب الحديث يقولون: أبو الرَّمْدَاء. وقال: حَدَّثني علي بن قديد، عن عُبَيْد الله بن سعيد، عن أبيه قال: كان ياسر أبو الربذاء عبدا لامرأة من بلي يقال لها: الربذاء بنت عَمْرو بن عُثْمان بن عمارة بن عَطِيَّة البلوي فزعم: «أنّ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم مر بها، وهو يرعى غنم مولاته وله فيها شاتان فاستسقاه فحلب له شاتيه، ثم راح وقد حفلتا فذكر ذلك لمولاته فقالت له: أنت حر». فتكنى بأبي الربذاء. قال: وروى عنه أهل مِصْر حديثا واحدا. قال: حَدَّثَنا عَاصِم بن رازخ، حَدَّثَنا أحمد بن سعيد الهَمْدَانيّ، حَدَّثَنا ابن وهب، حَدَّثني ابن لَهِيعَة، عن ابن هبيرة، عن أبي سُلَيْمان مولى أم سَلَمة زوج النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم حدثه: أن أبا الرَّمْدَاء البلوي حدثه: «أن رجلا منهم شرب فأتوا به النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم فضربه، ثم شرب الثانية فأتي به إليه فما أدري في الثالثة أو في الرابعة أمر به فحمل على العجل». وقال: حَدَّثني مُحمَّد بن أحمد بن عُثْمان المديني قال: سألت أبا حاتم السجستاني عن العجل؟ فقال: إنما هي العجل يعنون الأنطاع. وكان من ولده أشراف منهم شُعَيْب بن حُمَيْد بن أبي الرَّبْذَاء. هذا كله، عن أبي أحمد المَادْرَائي، عن أبي عُمَر الكِنْدي. وأمَّا: .الرَّبْذَاء: .شُعَيْب بن حميد بن أبي الربذاء: .والرَّبْذَاء بنت جرير بن الحظفي: .باب رُؤْبَة وزَوِيَة: .رُؤْبَة: .فرُؤْبَة بن العَجَّاج الشَّاعِر: حَدَّثَنا مُحمَّد بن جَعْفر بن رميس، حَدَّثَنا يَحْيى بن مُحمَّد بن أعين، حَدَّثَنا أبو عبيدة معمر بن المُثَنَّى، حَدَّثَنا رُؤْبة بن العَجَّاج، عن أبيه قال: أنشدت أبا هُرَيْرة: فقال: قد كنا ننشد مثل هذا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا يعاب علينا. حَدَّثَنا مُحمَّد بن مَخْلَد، حَدَّثَنا حَفْص بن عُمَر بن يزيد السياري، حَدَّثَنا عُثْمان بن الهَيْثَم، حَدَّثَنا رُؤْبَة بن العجاج بنحوه يتقاربان.
|